عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ : ( (إِنَّ الدُّعَاءَ مَوْقُوفٌ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لا يَصْعَدُ مِنْهُ شَيْءٌحَتَّى تُصَلِّيَ عَلَى نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم))
ثمَّ رَوَى من حَدِيث عَلّي بن عَاصِم، عَن دَاوُد بن أبي هِنْد، عَن الشّعبِيّ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: مَضَتِ السُّنَّةُ أَنْ يُكَبَّرَ لِلصَّلاَةِ فِي الْعِيدَيْنِ سَبْعًا وَخَمْسًا يُذْكَرُ اللَّهُ مَا بَيْنَ كُلِّ تَكْبِيرَتَيْنِ[26]
ص -251- الباب الثالث: في مواطن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم التي يتأكد طلبها إما وجوباً وإما استحساناً مؤكداً الموطن الأول: وهو أهمها وأكدها في الصلاة في آخر التشهد
عند ذكره
الصلاة على النبى يوم الجمعة
12
صلاة الجمعة من أسباب تكفير الذنوب والخطايا
4